من خلال جولتنا الصحافية، في الجرائد يومه الأربعاء (31 غشت 2011)، على مجموعة من العناوين البارزة في مقدمتها "استنفار أمني بعد سرقة سيارة تابعة للقصر"، ومحاكمة شبكة يتزعمها برلماني سابق"، و"بنكيران يبشر أتباعه بالحكومة في خطبة عند قبر الخطيب"، و"جدل داخل البرلمان حول بيان الحكومة ضد العدالة والتنمية"، و"بنكيران يبشر أتباعه بالحكومة في خطبة عند قبر الخطيب"، و"اليسار الكبير يصدر بيانه رقم 1"، و"إبعاد عمدة مراكش والوالي من مراسيم توديع الملك"، و"مصحة تجري عملية وهمية لإزالة المرارة لسيدة بالدارالبيضاء"، و"إحالة القانون التنظيمي للأحزاب على الأمانة العامة للحكومة"، و"سقوط عصابة غوغو في قبضة الشرطة السياحية بالدارالبيضاء". ونبدأ مع "الصباح" التي أكدت أن الأجهزة الأمنية بالبيضاء استنفرت جهودها، منذ الخميس الماضي، من أجل حل لغز اختفاء سيارة تابعة للقصر الملكي تعرضت للسرقة، مساء اليوم نفسه. وفي موضوع آخر، أفادت اليومية نفسها أن جلسة محاكمة شبكة البرلماني السابق و18 متهما آخرين، لم تدم سوى بضع دقائق، بعد أن قرر رئيس الهيأة بغرفة الجنايات الاستئنافية في الدارالبيضاء تأجيل النظر في القضية إلى 26 شتنبر المقبل. أما "المساء" فكتبت أن الشرطة السياحية في الدارالبيضاء تمكنت، في حدود الساعة السابعة و20 دقيقة، من مساء الأحد الماضي، من إلقاء القبض على أربعة أشخاص يشكلون عصابة متخصصة في سرقة المصلين، الذين يرتادون مسجد الحسن الثاني، والصيادين والسياح الذين ينتشرون في محيط المسجد. وفي موضوع آخر، كشفت اليومية نفسها أن الملك محمد السادس، وخلال مراسيم مغادرته مدينة مراكش، بعد نهاية زيارته الرسمية للمدينة الحمراء، حيث أشرف على إعطاء الانطلاق لعدد من المشاريع التنموية التي تدخل في إطار مؤسسة محمد الخامس للتضامن، غادر مراكش في غياب الوالي امهيدية والعمدة المنصوري، ورئيس الجهة نرجس عن مراسيم التوديع الملكي. كما أشارت إلى أن سيدة، تبلغ من العمر أربعين سنة، تعرضت لعملية جراحية وهمية لإزالة "المرارة" في مصحة "الموحدين" في مدينة الدارالبيضاء، إذ اكتشفت بواسطة الفحص بالأشعة، الذي خضعت له بعد أن عاودها الألم. ونشرت "المساء" أيضا أن مشروع القانون التنظيمي للأحزاب، أو مشروع القانون التنظيمي للأحزاب السياسية، قد تمت إحالته على الأمانة العامة للحكومة. من جانبها، أوضحت "أخبار اليوم" أن الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، بشر أتباعه بتحقيق النصر في الاستحقاقات الانتخابية المنتظرة، وتولي المسؤولية الحكومية بعدها. وفي خبر آخر، أفادت اليومية نفسها أن أحزاب اليسار خطت أكبر خطواتها، اليوم، بعدما قررت الخروج ببيان مشترك يعلن رؤى موحدة بخصوص الوضع السياسي في البلاد