عثر مساء امس الاثنين 21 فبراير 2011 على جثة نيكولا رووير، 50 سنة، بالشقة التي يكتريها بشارع الحسن الثاني بحي الموظفين بانزكان، وقد قتل شنقا بواسطة "كابل" كهربائي . الفرنسي المتقاعد، متزوج وله 3 ابناء بفرنسا، معروف بمدينة انزكان بشدوده الجنسي، ومرافقته لشبان، عثرت على جثته صديقته الفرنسية عندما جاءت لزيارته فوجدته مقتولا.. وقد بلغت الشرطة توا، وحلت الشرطة وفرقة علمية للقيام بالتحريات اللازمة. وطيلة يوم الثلاثاء 22 فبراير الجاري استمعت الشرطة القضائية لعدد من الاشخاص ممن يعرف الهالك وممن عثرت على بصماتهم بالشقة