كشفت القنصلية العامة، للمملكة المغربية بالعاصمة البلجيكية بروكسيل، عن مجموعة من المعطيات بشأن المسار الذي قطعته في قضية الوفاة الغامضة لابن الحسيمة، أيوب الأيوبي. وعممت التمثيلية الدبلوماسية للمغرب في العاصمة البلجيكية، اليوم الثلاثاء، بيانا، قدمت فيه مجموعة من الإيضاحات، تفاعلا مع مشاعر التعاطف التي أثارتها وفاة شاب مغربي ببلدية آص البلجيكية، يوم 12 يناير الجاري. وأكدت، أنها تلقت خبر وفاة المرحوم بتاريخ 18 يناير، حيث قامت على الفور باتصالات في الموضوع مع مصالح إدارة بلدية آص للحصول على المعلومات المتعلقة بهويته، تبين على إثرها أن الأمر يتعلق بأيوب أيوبي، حسب بطاقة إقامته الاسبانية التي وجدت بحوزته.