الصورة منا والتعليق لكم رصدت كاميرا العرائش أنفو من خلال زيارة معاينة لفضاء غابة الاوسطال والاسطال كما تعرفون هو كلمة بالاسبانية تعني الغابة الكثيفة الاشجار التي لم يبقى منها سوى الاسم اشجار متهالكة متهاوية تستغيت وتحتضر والغريب في الامر ان المجلس الجماعي للعرائش يتباهى بالقرب منها بلوحة على مدخل المدينة عرائش الثرات عرائش اليوم ليس هي عرائش الامس او الغد هي مدينة تحتضر وفرط مسؤولوها في تراتها الثقافي والطبيعي او التراث المادي فاينكم ياصحاب اليافطات الاعلانية غابة الاوسطال تحتضر تراث المدينة يقبر . ستقولون تابعة للملك الغابوي او للمندوبية السامية للغابات ستكتبون او تعقون ندوة صحفية لدعوة المجتمع المدني لتحويلها الى منتزه كان منتزه الاوسطال ياحسرة