اصبحت خاصة السويقة هي الملاذ الوحيد لبعض الاطفال بالقصر الكبيرلمارسة هوايتهم في السباحة داخل النافورة الموضوعة لاضفاء جمالية ورونق على مظهر المدينة في اخلال مخل بوظيفة الفضاءات والممتلكات العامة واستغلالها في الوقت الذي تتوفر المدينة على مسبح بلدي خارج التغطية ومع ارتفاع موجة الحرارة فان الحاجة اصبحت ملحة لفتح مسبح الفقراء لتقديم خدماته لاطفال المدينة للاستمتاع بعطلهم بعيدا عن تجشم مشاق واخطار السفر خارج المدينة وما يتطلبه ذلك من مصاريف اضافية ترهق كاهل الاسر الضعيفة الدخل.