المحامية تقهرات بسباب زوجها ، ليلى ، الرأي العام و زادت حتى نجاة ؟

رشيد كداح
نشرت نجاة بلهادي البوعبدلاوي حقائق صادمة في تدوينة لها على مواقع التواصل الإجتماعي تفضح فيها قضية المحامية فاطمة الزهراء الإبراهيمي وزوجها وحنان التي أصبح الرأي العام يتابع عن كتب مجرياتها إد إختارت الصحافية المقيمة بأروبا والمعارضة عنوان :
#من_هي_المحامية_التي_تضامن_معها_المحامون_ضد_الحق وقد جاء في نص التدوينة خيوط لفك اللغز حيث قالت :
” المحامية التي اختار الاصطفاف أمام ظلمها مئات المحامون بالالتفاف للدفاع عنها ضد ليلى .. تعود اسباب حرقتها لماض بئيس تعود اطواره إلى كون المحامية كانت لها علاقة غير شرعية في حقهم مع بلومبي ونتج عن هذه العلاقة طفل يبلغ الان 13سنة وتزوجت به وهي حاملة وتطلقت فيما بعد .
هل فهمتم الآن لماذا المحامية هي متحاملة على ليلى .هذا من جهة أما من جهة أخرى تلاقات مع المحامي مول الفضيحة ودارت بيه وهو عزري ومعروف ان الرجل دوما يحن إلى العذراء ليثبت رجولته ..لهذا صاحبنا تكونت لديه عقدة العذرية لانه خدا وحدة مطلقة وكما نعلم ان المثل المغربي يقول ماشي بحال حفار البير بحال الشارب منو …هنا نطرح السؤال إذا كانت ليلى كما تقولون عاهرة وعائلتها تمارس القوادة ماذا ستقولون على المحامية” .
وفي نفس السياق تقاطرت عدة تعليقات منها من يلقي باللوم على فاطمة الزهراء المحامية وآخرون على زوجها المحامي وليلى وهناك من تفطن للأمر وربط المسألة بحسم القضاء فيها .
وفي منحى آخر على حائط “نجاة ” طرحت المحامية فاطمة الزهراء تعليقا تقول فيه : ” أن كل ما نشر كذب و افتراء و بهتان و قذف و تشهير ايتها الصحفية التي سوف اتخد في حقها جميع الاجراءات القانونية تسوقين الكذب علنا و تفترين على شخصي و صفتي و تكدبين في غير مهنية و غير أخلاق و لتتحملي مسؤولية كلامك الكذب ..ما هذا المستوى الذي وصلتم اليه في هتك اعراض الناس علنا ما هذه الأخلاق و ما هذه التربية ..
جعلتي مني كذبا اما عازبة و مطلقة و فاسدة !!!!!!
بالله عليك اتحترمين نفسك بهذا القول المغرض الغير أخلاقي اوصل بكم التشهير لهذا المستوى الدنئ اتسعدين بالقول في الناس ما ليس فيهم اتشهرين بالاعراض و انت مرتاحة البال .
مؤسف فعلا هذا المستوى الغير أخلاقي مؤسف ان يصل بكم الكدب و الافتراء و التشهير و البهتان و القذف و الاهانة لهذا المستور الغير تربوي و بهذه التدوينة سوف تتحملين مسؤوليتك القانونية و لن اسمح لأي كان ان يشهر بشخصي علنا و كدبا و افتراءا بهكذا الشكل المرضي و موعدنا القضاء فعلا حتى تعرفي مسؤوليتك الجناىية فيما وصلت له من كدب و تشهير و قذف ” .
إذ ينتظر الرأي العام ماستسفر عنه الجلسات المقبلة في قضية ليلى التي أصبحت في لسان الجميع وفي تشوق لمن سينصفه القانون المغربي .