بيان استنكاري عقدت الكتابة المحلية لحزب التقدم والاشتراكية فرع بوجنيبة اجتماعا طارئا، يوم الأربعاء01 يوليوز 2015، للرّد على الاتهامات الباطلة التي لا تستند على أي أساس والحملة الشرسة التي يقودها حزب الاتحاد الاشتراكي ضد رئيس المجلس البلدي لبوجنيبة، السيد عبد الصماد خناني. ووقفت الكتابة المحلية لحزب الكتاب، خلال هذا الاجتماع، على ماجاء في بيان لحزب الوردة من اتهامات لرئيس المجلس البلدي السيد عبد الصماد خناني بتوزيع المال الحرام في حملة سابقة لأوانها وهو ما لا يقبله حزب الكتاب في حق كاتبه الاقليمي ورئيس بلدية بوجنيبة في تشهير خطير بالحزب وسمعته بالإقليم. وخلص اجتماع الكتابة المحلية للحزب إلى مايلي : -إدانتها الشديدة لهذه الحملة المغرضة، والتي يحاول حزب الاتحاد الاشتراكي التغطية على مشاكله الداخلية والخارجية والضربات الموجعة التي يتلقاها من خلال الاستقالات من الفروع والكتابة الإقليمية والجهوية والوطنية. -تضامنها المطلق مع كاتبها المحلي ورئيس بلدية بوجنيبة ضد كل الحملات التي تحاول النيل من سمعته وصورة الحزب المعروف بمبادئه ونضالاته وقربه من المواطنين دون انتخابات سابقة لأوانها واستعمال المال الحرام. -تسجيلها للارتباك الذي يعيشه حزب الوردة بالإقليم نتيجة هجرة متعاطفين ومنخرطين نحو حزب التقدم والاشتراكية لما لمسوه من عمل ميداني وقرب من الساكنة. -احتفاظها بالحق في متابعةالكتابة الإقليمية لحزب الاتحاد الاشتراكي قضائيا بتهمة التشهير والاتهامات الباطلة. بوجنيبة في01 يوليوز 2015 الكتابة المحلية