ماتش أكثر من ممتاز دارو المغرب بغض النظر على البدية المتعثرة مع الكونغو، ولكن هادو هوما ماتشات التأهل لكأس العالم، ما كيبقى فيهم لا صغير لا كبير، وكولا واحد كيشوفيهم أنه قريب يلعب كأس العالم. المنتخب تعرض لضغط داخلي وخارجي ماشي ساهل، كيخليك تشك فالإمكانيات اللي عندك وتقدر تهدم كاع داكشي اللي بنيتي، وهادشي بان فلحظات من الماتش ملي تماركا علينا هدف ضد مجرى اللعب، وغريب وما عندو تا معنى. ولكن هادي هي الكرة وهادو هوما الأحكام ديالها، ويحسب للمنتخب الرجوع ديالو فالماتش واخا تلقى هدف مباغث، وكانت تقدر تكون الأمور أسوأ كون ما وقفش على رجليه دغيا وتدارك الأمر فالشوط الثاني. عكس ما كايعتاقد الجمهور٬ الكونغو عندها لاعبين جيدين، وتقنيا ممتازين كيلعبو فكبريات الدوريات الأوروبية، ومدرب عفريت وثعلب سبق ولعب نهائي دوري الأبطال زوج مرات. مكانش ساهل تعامل مع هاد المعطيات كاملة، بالإضافة لتداعيات رفض زياش ومزراوي الدعوة ديال المنتخب واللي خلات الجو مشحون، والمنتخب يمشي والجمهور منقسم عليه. هادشي ما كيهمش دابا لأن المنتخب لقى الميكانيزمات ديالو فالشوط الثاني ودار ماتش مزيان ومساهلاش فملعب خايب آخر مرة خسرات فيه الكونغو كانت ف 2018. هدف التيسودالي أيضا هو أول هدف مغربي فالكونغو، من بعد أجيال اللي مقا دراتش دير مقابلات مزيانة فالكونغو لأنها بلاد كانت ديما صعيبة علينا.