رفض الصحافي المعتقل، سليمان الريسوني، يوقف إضرابو على الماكلة، وقال "إما نخرج من هنا إلى بيتي أو إلى المقبرة". هادشي قالو الريسوني فاتصال ليه مع مراتو خلود المختاري، اليوم الجمعة، بعدما كمل 30 يوم فالإضراب على الماكلة، واخا طلباتو باش يوقفو. وردات المختاري، بلسان الريسوني، على مقال محمد صالح التامك، المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، بشأن تناول الريسوني والصحافي عمر الراضي للمقويات خلال إضرابهم. وقالت أن راجلها خبرها أنه السجين الوحيد اللي خدا 3 حبات فقط ديال السوبرادين طيلة مدة خوضو في الإضراب عن الطعام اللي وصل لشهر كامل، وكان كيرجع التمر للموظفين اللي كانو كيعطيوه ليه.