من غرائب وعجائب هاد الحكومة، هو نشوفو مديرية كتكذب الوزير لي تابعا ليه، هادشي لي واقع بين وزير الصحة خالد ايت الطالب، ومدير مديرية السكان عبد الحكيم يحيان، الأخير كذب وزير الصحة بخصوص المجانية وقال "إلى حدود الآن، اخترنا مبدأ مجانية اللقاح". "كود" سولات مختصين متبعين اللقاح فالعالم كامل، وقالو بلي "هاد القضية ديال المجانية كيحسمها رئيس الدولة هادشي وقع ف فرنسا وامريكا ودول كثيرة، رؤساء الدول هوما لي قالو غاتكون المجانية للجميع في حين وزير الصحة ايت الطالب كيهضر على ناس لي عندهم تأمين غادي يخلصو الفاكسان المدعوم من الدولة". دبا كاينين جوج احتمالات، يا وزير الصحة كذاب يا مدير مديرية السكان كذاب. في كلا الحالتين راه تاواحد فيهم مخصوش يهضر على المجانية، لأن الفاكسان قضية سيادية، الملك لي علن عليه وبشر به المغاربة وعطا أمل ماشي فقط للناس لي خايفين يمرضو بل لجميع القطاعات الحيوية، السياحة والصناعة والفن وكولشي.. كولشي فرحان بالخبر السار لي زفو سيدنا للمغاربة. ايت الطالب لي وزير فشل فكولشي، فالتواصل، فتدبير صفقات كورونا (الفضايح ديالو معروفين هضرو عليها برلمانيين وجزء منها كشفتها "كود" و"لوديسك" ومواقع اخبارية اخرى)، ورغم ذلك كيخرج يعطي تصريحات للاعلام الأجنبي (لي يسوى ولي ميسواش لي مهني ولي عندو شي أهداف أخرى بحال قناة الغد ديال دحلان)، هذا في الحقيقة خصو يقدم استقالتو. وزارة بلا كاتب عام، وزارة بلا تواصل، وزارة مكتحترمش الأطر كتهمش الأطباء وكتقمع الممرضين، خصها زلزال كبير، بدءا بأيت الطالب والمطبلين لي جامعهم فالوزارة ولي عطاهم مناصب مقابل الصمت على الفضائح. دبا هذا شنو الفرق بينو وبين ياسمينة بادو؟.