سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
كيفاش النيابة العامة تابع فحالة اعتقال صحافيين بحال الراضي والريسوني وتخلي ولد مليونير يهدد صحافي بالتصفية الجسدية كيدور ودارت ليه متابعة فحالة سراح واخا البوليس دار خدمتو وهرب منهم كثر من شهرين عاد قبل يحضر
نهار 20 يوليوز 2020 مع الثلاثة ونص توصل مدير نشر "كود" بمكالمة من شي برهوش اسمو المهدي بناني فوق القانون ولد شي ملايري كازاوي كيهددو برسالة صوتية بالتصفية الجسدية. هاد الشي بعد ما اتصل هاتفيا بالناشر بخصوص نشر صفحة "كود" على الفايسبوك يوم 17 يوليوز 2020 لفيديو لولاد ملايرية دايرين حفل فمطعم "بوكا كراندي" اللي كاين فگوتيي فكازا فتحدي ماشي غير لدورية الحكومة بل ما كان لا تباعد لا ماسك. السيبة وصافي. "كود" قررات ما تكتبش لخبار حقاش تايقة فمؤسسات لبلاد وتهديدات خطيرة بحال هادي خاصها شكاية. كانت شكاية نفس النهار لدى ولاية الامن بالدارالبيضاء. هاد الشخص تلقى اتصال باش يسولوه على هاد التسجيل الصوتي =كاينين جوج= ولكن ما بغاش يجي. هرب تقريبا لمدة شهرين وكان مبحوث عليه. مع هاد الكونفينمون ساهلة الواحد يتخبى. البوليس فهاد المراحل كان مهني حرايفي. تعامل بجدية بتهديد خطير. نهار 18 شتنبر اي بعد شهرين وهو كيتحدى العدالة وكيرفض يحضر للكوميسارية حتى وقفوه وجابوه. تم الاستماع اليه فمحضر وخرجات الادارة العامة للامن الوطني بيان ونشراتو وكالة المغرب العربي للانباء. فيه ان هاد الشخص "ظل في حالة فرار الى حين توقيفه". البيان فيه انه تم "ايداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث التمهيدي الذي يجرى تحت اشراف النيابة العامة المتخصة" وذلك "لتحديد ظروف وملابسات ارتكاب هذه الافعال الاجرامية وكذا الكشف عن الدوافع والخلفيات الحقيقية التي كانت وراء ارتكابها". السيد اعتارف ان هاداك التسجيل كيخصو وباللي هو مولاه. طبعا ما يقدرش ينكر لان كود قررات تنشر التسجيل فرابط مع هاد المقال. الصدمة كانت باش وصلات القضية عن النيابة العامة. تقرر بعد ما دوز 48 ساعة تحت الحراسة النظرية انه يتابع فحالة سراح. اييه فحالة سراح. اكيد غاديين يبررو هاد الشي باللي ضمان محل سكناه والتخربيق لاخر. دابا كيفاش صحافي بحال عمر الراضي ولا سليمان الريسوني اللي تقدمو ناس بشكاية ضدهم وعندهم ضمانات اكثر بكثير من ضمانات هاد ولد الملياردير شدوهم وتابعوهم فحالة اعتقال وهاد ولد لفشوش خلاوه فحالة سراح. كيفاش ايلى جا شي حد هدد صحافي بالتصفية الجسدية وهاد الشي خطير بزاف كيتابع فحالة سراح واللي اتاهم صحافي بالاغتصاب او او كيتابعوه فحالة اعتقال دابا حياة مدير النشر مهددة حقاش ولد لملايري حر طليق. يمكن ليه دابا ينفذ تهديدو. السيد ماشي غير هدد وصافي بل قال باللي غير برقم التلفون يمكن يعرف فين كاين ويجي يقلب على الناشر. دابا خاص حماية امنية للناشر. حياتو مهددة وبزاف ثم كيفاش الشرطة كتعامل بمهنية وبحرفية عالية بزاف وتجي النيابة العامة وتقرر وتهز طبعا "سلطة الملاءمة" واش سلطة الملاءمة ممكن تكون ايلى كان تهديد بالتصفية الجسدية لشي حد. هاد الموضوع بغينا نبعدو منو ونخليو القضاء يقول كلمتو ولكن باش تقرر يتابع فحالة سراح قررنا نكتبو فيه. دابا هادا موضوع كيهم كاع الصحافيين. القضاء دار خطأ كبير. حقاش دوز رسالة كيقول فيها: اللي بغى يهدد شي ناشر شي صحافي بالتصفية الجسدية غير يهدد راه يتابع فحالة سراح وصافي.