دار مكتب الدراسات والأبحاث "كليير فيزيون كونسولتينكَ" أونكيط على "وضعية وسلوك المغاربة خلال الحجر الصحي"، وستجوب خلالها 500 دالناس باش يبين كيفاش دوزو الكونفينمون فالدار، وكيفاش كيشوفو الرفع ديالو، وواش مقلقين ولا مرتاحين، وواش كيتوقعو تبان شي موجة جديدة دالفيروس يرجع معاها الحجر ولا متفاءلين. لونكيط، اللي توصلات "كود" بنسخة منها، كتقول أن 94 فالمية مرتاحين لتدبير الأزمة والأمن، بالإضافة لأن 96 فالمية عجباتهم الإجراءات الاجتماعية والاقتصادية المتخذة، والناس اللي كثر من 65 سنة كانو أكثر ارتياح للاجراءات الاجتماعية. لكن فالمقابل، كشفات الدراسة، اللي تدارت فالفترة ما بين 15 و23 يونيو، وعزلات عينة عشوائية، أن واخا 50 فالمية كيحسو بالأمان، 50 فالمية لخرى كيحسو بالخوف، و23 فالمية من مجموع المستجوبين طالع ليهم الدم، حيت 23 فالمية خسرو خداميهم (خصوصا اللي فالقطاع الخاص) و37 فالمية تخربق ليهم النعاس بالنسبة للدراسة دالتلاميذ، 62 فالميو كايشوفو بللي الدراسة عن بعد ماكافياش باش يبداو الوليدات عام دراسي جديد على الصح، و19 فالمية عبرو عن عدم رضاهم على الدروس دالمدارس الخصوصية، مقابل 74 فالمية انتقدو جودة دروس المدارس العمومية فهذ المرحلة. وفيما يخص الخدمة من الدار والوضعية المهنية، ف88 فالمية كيشوفو بللي الخدمة من الدار صعب من الخدمة الحضورية فالمكتب، و69 مابغاوش يبقاو خدامين من الدار بعد الحجر، أما بالنسبة للدخل ف73 فالمية تشكاو من تأثير كورونا على الدخل، و50 فالمية صرحو بللي هذ التأثير تجاوز الثلث، بينما 17 فالمية خدمتهوم بقات غاديا فظروف عادية. أما بالنسبة للعلاقات الأسرية فالحجر الصحي، ف69 فالمية رجعو قراب، و52 فالمية دالعائلات تجمعو، لكن 17 فالمية ولاو عندهم مشاكل عائلية، و10 مابقاوش حاملين يكَلسو فالدار. وكلها فالكونفينمون آشنو توحش 70 فالمية توحشو الصحاب والعائلة، و25 فالمية توحشو يلعبو السبور، و7 فالمية توحشو الخروك والريسطورات، و12 فالمية توحشو الكوافور. ودابا، مع رفع الحجر الصحي، وحسب الدراسة دائما، 40 فالمية خايفين، 81 متفائلين، و57 شاكين واش غايكون شي حجر صحي آخر.