في أول خروج اعلامي لها بعد الشهرة الواسعة التي حظيت بها من المغاربة اللّي بغاوها وحبوها بزاف بسبب بساطتها التلقائية في الكلام طيلة فترة حالة الطوارئ الصحية، قالت القايدة "حُورِيَة" رئيسة الملحقة الإدارية السابعة في مدينة آسفي، أن طاقتها الإيجابية ديما كاينة عندها. وأوضحت القايدة حورية، في حوار مع "كود" سينشر لاحقا، قائلة: "بالنسبة للطاقة الايجابية الحمد لله رب العالمين ديما كاينة عندي لسبب بسيط هو أن المبادئ الشخصية ديالي منسجمة مع المبادئ المهنية". وتابعت القايدة حورية: "يمكن عدسات الكاميرات لي تحركات وسط مشاهد الحد من تداعيات كوفيد 19 خلاّت المغاربة يوقفو على الدور ديال بزاف ديال الناس ومن بينهم الدور ديال القايد كمسؤول ترابي في تنفيذ القوانين والمحافظة على النظام العام والحد من أثار الأوبئة والكوارث الطبيعية والقائمة طويلة وهو دور كان ديما مبني على استراتيجية فيها الحكمة والواقعية واحترام القانون.