ردات مصالح ولاية جهة الشرق على الفيديوات اللي تم تداولها بخصوص واحد السيدة توفات ليها الرضيعة ديالها مؤخرا، وقالت بللي هذ السيدة "قدمات وقائع مغلوطة وكاذبة ومعندهاش أساس من الصحة". ولاية الجهة وضحات، فبيان ليها اليوم الثلاثاء، بللي الرضيعة تم استقبالها فالمستشفى الجامعي محمد السادس فوجدة يوم 26 مارس، بعدما تم توجيهها من المستشفى الإقليمي الدراق ببركان، وتبين للطاقم الطبي والتمريضي وجود أعراض الإصابة بفيروس "كورونا"، وعلى هذشي توضعات فمصلحة الإنعاش من بعد ما تدهورات حالتها الصحية، وتوفات لاغدليه. وأكدات الولاية أنها اتفقات مع والدة الرضيعة باش يتم الدفن ديالها بمقبرة السلام بوجدة، طبقا للمعايير المعمول بها فدفن موتى الفيروس المعدي. وكشفات الولاية بللي رسلات لجنة مختلطة للمنزل ديال السيدة باش يتم إخضاع الأسرة لإجراءات التحاليل المخبرية باش يعرفو واش حتى لخرين مصابين بالفيروس ولا لا، لكن الأب ديال الرضيعة رفض فاللول يحل الباب، والأم ديالها رفضات إجراء التحاليل عليها وعلى عائلتها، كيف رفضات تلتزم بالحجر الصحي وتوجهات للمحكمة الابتدائية فبركان للقاء وكيل الملك. وحسب الولاية، ومن بعد إلحاح السلطات، عاد تم نقل الزوج والدراري ديال السيدة للمستشفى باش ياخدو عيناتهم المخبرية، ورجعوهوم من بعد للدار ديالهم فبركان وطلبو منهم يلتزمو بالحجر الصحي، مراعاة للسلامة الصحية وسلامة الجيران. وعلنات الولاية، فختام بيانها، على "حرصها على تطبيق القانون في حق كل من ثبت تورطه في استخدام مزاعم تضليلية واتهامات كيدية وادعاء وقائع كاذبة ونسبها إلى لأشخاص وهيئات للمساس بهم". وللإشارة، فالأم ديال الرضيعة المتوفاة بفيروس "كورونا" فوجدة سجلات مقاطع فيديو كتقول فيها بللي داو ليها الجثة ديال بنتها، وماعرفاتش واش دفنوها ولا لا، وبلا خبارها، كيف كاتقول أنها بغات تدير التحاليل على الفيروس ومابغاوش، وجات لجنة وفرعات ليها الباب ديال دارها وهزو ولادها صحا باش يديرو التحاليل، وعلى هذشي مشات تشوف وكيل الملك فابتدائية بركان على هذشي ومالقاتوش.