منين بان فيروس “كورونا” المستجد وانتشر عبر العالم والإشاعات كتكثر على طرق العلاج ديالو، فالوقت اللي لحد الساعة مازال ماعندو حتى شي دوا محدد يقدر يقضي عليه، ناس على السوشل ميديا كيتداولو وصفات ديال “الطب البديل”، وكيحساب ليهم أنها فعالة ضد الفيروس القاتل، لكن مجموعة من الاطباء والمسؤولين فمنظمة الصحة العالمية دخلو على الخط من أجل التكذيب. بعدما تلونصات الإشاعات على فعالية الثومة فالقضاء على الفيروس، منظمة الصحة العالمية كذبات هذشي، وقالت بللي “مكاين حتى دليل كيبين بللي الثومة ممكن تقضي على الفيروس”، لكن “جميع الخضر عامة إلى كليناها ممكن تقوي لينا المناعة وصافي”، على حساب الهضرة ديالها. وكان جورنال “ساوث شاينا مورنينكَ بوست” نشر مؤخرا قصة واحد السيدة كلات 1,5 كيلو ديال الثومة، حتى جاها التهاب فالحلق ودخلات للصبيطار. وكاين اللي تكلم على جافيل، وقال بللي كيداوي من “كورونا”، لكن إدارة الغذاء والدواء الامريكؤة حذرات من هذشي، وقالت بللي الشرب ديالو يقدر يتسبب فالردة والإسهال والجفاف. أما فإيطاليا، اللي انتشر فيها الوباء بشكل كبير، فكاين اللي نشر وصفات لصناعة معقم منزلي لليدين، خصوصا من بعد ما سالاو المعقمات من الحوانت، لكن العلماء خرجو يقولي بللي هذ المعقمات غير مناسبة للجلد، وان المعقمات اللي مصنوعة من “الفودكا” ماغاتقضيش حيت فيها غير 40 فالمية ديال لالكول، فالوقت اللي المعقم الحقيقي فيه 80 فالمية. وكاين اللي وصا بشريب الما كل 15 دقيقة باش يقدر يدفع الفيروسات اللي كتدخل مع الفم، هذشي نفاوه أساتذة جامعيون اعتبرو بللي هذ الكلام ماعندو حتى دليل. وبالنسبة اللي كيقول بللي الحرارة غاتقتل الفيروس، عن طريق الشيسوار وشريب الما سخون ولا التعرض للشمش، قالت شارلوت غورنيتسكا، المكلفة بمحاربة “الفيك نيوز” فمنظمة الصحة العالمية بللي هذشي مكاينش، ومايمكن يدير والو للفيروس، والسوائل وهذ الطرق مغاديش تغير درجة حرارة الإنسان.