صندوق الدعم على الفقراء غادي يخرج. ماشي رئيس الحكومة من العدالة والتنمية اللي غادي يتكلف بيه. هو فالحقيقة مكلف بحاجة وحدة هاد ليام هي حسابو على تويتر. الباقي كديرو الدولة. وزارة الداخلية هي اللي غادية تكلف. وفق ما علمته "كود" هاد الشي يقدر يبدا السيمانا الجاية. مصدر "كود" قال باللي المهم دابا وقع اللي هو السجل الاجتماعي اي شكون غادي يستافد من هاد الدعم. فالايام العادية كان كثر من 3 مليون اسرة يشملها هاد الدعم. دابا مع "كورونا" وقفات ماشي غير الاقتصاد المهيكل بل وقفات دخل اللي كيدبر على راسو ومعافر مع الوقت ومدخلينو ف"الاقتصاد غير المهيكل". وزير المالية والاقتصاد محمد بنشعبون قال فتصريح هادي يومين ل"وكالة الانباء الفرنسية" باللي العدد فحدود 4 مليون و200 الف اسرة. الوزير قال باللي هادو كيعيشو من الاقتصاد غير المهكيل وباللي الاجراءات "غادي يتم تنفيذها قريبا" وباللي غادية تمول من "صندوق انشئ لمواجهة الازمة" هاد الصندوق وفق الوزير٬ فيه "25 مليار درهم". طبعا هاد لفلوس هي اللي ساهمو فيها مؤسسات خاصة وعمومية وشخصيات ورجال اعمال ومواطنين… لكن كيفاش غادي يتم هاد التوزيع؟ وفق مصدر ل"كود" عبر ما يسمى باللوحة الالكترونية. هادي بلاطافورم كتخدم بحال اللي عند شركات الاتصالات. كيعطيوك كارط فيها "كود". هاد الكود شخصي. الدولة عارفة ان هاد الكود باسم شخص معين ما يمكنش لا يعطيه لشي حد لا يبدلو لا يغمق عليه شي حد. مالين لحوانت غاديين يخدمو بتلفوناتهم. كل واحد شرى شي حاجة محتاجها غاديين يسجلوها باش يتخلصو فيها من الصندوق. مالين الخضرة والگزارة ومالين الحوت والدجاج والهرية والسوبيريت وكاع اللي كيبيع المواد الغذائية غادي يدخل فهاد العملية. وفق مصدر "كود" ممكن يبدا هاد الصندوق ب800 درهم للاسرة اللي فيها فرد واحد =مرا مات ليها راجلها او راجل ماتت ليه مراتو… و1600 للاسرة المكونة من فردين و2000 درهم هو الرقم الاكثر اللي ممكن يتوزع وفق توقعات مصدر "كود". واش غادية تكون حالات يتم التعامل معاها بشكل خاص؟ لحد الان ما كايناش معطيات كثيرة. دابا هادي الافكار اللي على هاد الدعم. باغية الدولة ديرها وما يكونش استغلالها. ما غاديش يكون الدعم المالي المباشر. حقاش هاد اشي غادي يخلق بعض المشاكل الاجتماعية. الدولة لقات هاد الطريقة المثلى باش الاسرة كلها تستافد من المواد الاساسية فهاد المدة ديال الحجر الصحي وحتى تساهي حالة الطوارئ. ممكن تستمر لشهرين او ل3 اشهر على حساب الوضعية المحلية والعالمية.