الدين والتدين ساهم بشكل كبير في إنتشار فيروس كورونا، المسيحية كتعيش أزهى أيامها فكوريا الجنوبية وكثرو عندهم الطوائف والمبشرين وهادشي ماكملاش حتى خمسين عام مع إعتماد الدولة للنظام الرأس مالي بمساعدة امريكية فطبعا الدولار مكيمشيش بوحدو بل كتمشي معاه أفكار ودين وعقائد، الدولار ديال ميريكان كتمشي معاه البروتستانتية وطوائفها بالخصوص المشيخية والدولار ديال الخليج كتمشي معاه السعودية والأورو كتمشي معاه حقوق الإنسان والأقليات ديال وسط البلد، لذا حاليا كوريا تاني بلاد من بعد ميريكان كيسيفط مبشرين يبشرو بالمسيحية في بلدان أخرى، إييه عاد لبارح باش عرفو سيدنا عيسى هاهوما ولاو يصدروه في الباكيات، وطبعا من بين أباب انتشار فيروس كورونا في كوريا هو واحد الطائفة مسيحية عندهم كانو كيمرضو بيه ومكيعلموش وعتابرو الأمر في اللول غير تهجم على الطائفة ديالهم حتى فات الفوت. في السعودية كورونا منتاشر بزاف في منطقة القطيف بسباب ان أغلب سكانها شيعة وإيران كتخليهم يدخلو عندها يزورو بلا ماتطبع ليهم في الباسبور باش يتجنبو مضايقات النظام السعودي وطبعا جابو معاهم كورونا وفرقوها في المنطقة وبقاو ناكرين مما ادى الى تفشي الفيروس تم، كذلك الأمر في إيران حيت أصلا الطقوس الدينية فيها التلامس والإحتكاك والزحامات وشي مخشي فشي حتى لعند مول الشي، وهادشي من أسباب إنتشار كوروتا في الطاليان طبعا بالإظافة الى تهاون السلطات معاه في اللول ولكن مقارنة بفرنسا لي اول بلد سياحي في العالم وماوقعاتش فيه كارثة بحال الطاليان، بحكم أن بزاف من سياحهم كيجيو للسياحة الدينية وهادشي من أسباب تفشي الفيروس في إيطاليا حسب البي بي سي. حنا في المغرب على ما يبدو قلالين الدين وعلى سبة أصلا من غير مظاهر التدين السطحية بنادم ممستاعدش يمتاحن الإيمان ديالو في مواجهة كورونا خصوصا الى كان خدام وميسرة معاه الوقت شوية، اما لي معندو باش يتعشى هاداك راه بحال جا كورونا بحال الطاعون بحال السيدا لي جا بسم الله، ولكن مع ذلك كيبقى الدين من أكثر أسباب إنتشار كورونا بالإظافة طبعا لفلوس الطيارة، ولكن عموما أكثر البلايص لي كيكون فيهم الإنسان في وضعية قابلة للعدوى راه هي في أماكن العبادات( والعبادات أنواع) والمزارات الدينية، عاد زيد عليها فكرة أن الله كيعاقبنا حيت زغنا على الطريق أو يبتلينا حيت مومنين بزاف وهاد الفكرة راه عند المسلمين والمسيح بحال بحال أصلا جايا من سويقة وحدة.