سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
نهار هدر المغراوي على حكم زواج الصغيرة هاجموه كشخص وخلاو النص منين تقدى منو الفتوة كذلك دارو دابا مع بوليف لي قال الربا حرام وتاهموه بالتخلف واش هاد الناس جابو هادشي من راسهم راه جابوه من الدين لي هو الأولى بالنقد والإصلاح باش يساير العصر
ديما غير كيتجبد شي حكم فقهي إسلامي فشي قضية راهنة وكيكون هاد الحكم ماجايش مع الموجة داك الساعة كيتلام لي جبدو عوض يتلام الفقه الإسلامي لي الدولة براسها راه كتستمد منو القوانين ديالها، نهار هدر المغراوي على زواج طفلة لي باقي ماجاها الدم وشناهي العدة ديالها في الإسلام وجبد الآية القرآنية لي مذكور فيها الأمر وعطى فتوة شرعية صحيحة في الإسلام ومتافقين عليها كاع علماء الأمة، ناض كولشي سماه بيدوفيل وهجمو عليه هو كشخص بحال الى جايب داكشي من راسو، وماهدروش نهائيا على العوينة لي كيتقدى منها كولشي كلها على حساب قياسو، وليوم نفس الموشكيل كيتعاود مع الوزير السابق بوليف لي هدر على الإقراض بالربا ولي هو حرام في الإسلام وهادي كاع المغاربة عارفينها من غير مغاربة فايسبوك لي ولاو كيعتابروها شي حاجة مابقاتش موضة، أما مغاربة الواقع راه بزاف منهم غادي تلقاه واخد كريدي وحاس بتأنيب الضمير بحال سكرتهم بحال قحوبهم بلا كريديهم، الحرام والحلال باقي عندو حضور قوي غير هو الماكينة ديال الحياة كتطحن كاع هادشي. الربا ماشي شي حاجة لي خاصة بالإسلام بل الإسلام خداها مع ما أخد من الديانات لي سبقوه، وكاينة فالمسيحية واليهودية طبعا، ولكن هانية الإقراض بالربا لأتباع الديانات الأخرى، هادشي علاش كانو ليهود ديال الطاليان بوحدهم لي كيعطيو كريديات للمسيحيين بالفائدة، وهادشي لي إستغل ميديتشي باش كون النظام البنكي كيف مكنعرفوه حاليا بأنه جاب ليهود يحللوليه الكريدي في البنك ديالو، وطبعا من بعد الإنسان الأوروبي عاق وفاق وقصد العوينة وتهنى من هاد التخربيق وهاد التشريعات لي مابقاتش صالحة لوالو في هاد العصر، طبعا هادشي ماجاش بالساهل بل بحروب وثورات وأوبئة وإصلاح ديني وإجتماعي ومخاض كبير إستمر قرون باش يوصل لهاد الحضارة لي عايش فيها دابا، ولكن عموما الخلاصة هو أنه تخلص من النصوص لي كتقيد التطور ديالو. حنا بحال ديما فين مايجبد شي واحد شي نص أو حكم صحيح من الإسلام كما هو متعارف عليه وماشي كيف كيتخايلوه شي وحدين أو كيف باغين يلصقوا لينا على أن الإسلام الصوفي راه إستثناء وماشي بحال الوهابي المتشدد علما أنهم في الأصل والعمق بجوجهم بحال بحال إقصائيين وغارقين في التقليدية وقدام، ديما أسهم النقد والسبان والتجريح والإستهزاء كتمشي للشخص بحال الى جايب داكشي من راسو بينما هو جايبو من الإسلام والدين ديال الدولة، لذا الى كان شي إنتقاد خاص يتوجه فراه للنصوص لي كيتقدى منها السلفي والداعشي والصوفي والمتدين الكيوت والمسلم العلماني والقرآني وكاع الملل والنحل لي قرون هادي وهوما باقين كينبشو في نفس النص باش يفسرو للناس كيفاش يعيشو حياتهم في عصر السانك جي.