محمد نجيب بوليف، كاتب الدولة المكلف بالنقل سابقا، كتب تدوينة “متخلفة بزاف. داعشية كاع. ماشي تدوينة هاد فتوى. بين علي فكرو المتكلس ديال العهد الحجري، قال ف التدوينة بلي “الربا قليله وكثيره ، له نفس الحكم، ولو كان الحق سبحانه يريد ان يفرق بينهما لما غفل عن ذلك…عز وجل…والأبناك التشاركية المغربية والحمد لله موجودة لتقوم بما يلزم…”. بوليف دار تدوينة على برنامج تمويل المقاولات لي طلقو الملك محمد السادس. هنا بوليف بين على زداوجية الخطاب حيث كون كان باقي وزير مغايديش يقولها. هنا باش تعرف الجبن ديالو. ثم شنو عطا للمقاولين للشباب، واش هاد المسؤولين وهاد الاحزاب وصلو للافلاس الفكري وشنو البديل لي كيطرح والو المبادرة لي كتهدف لخلق 27 ألف منصب شغل، اعتبرها بوليف حرام. بوليف كان عليه غير يتعلم من الفقيه ديالهم احمد الريسوني لي اعتبر دوك القروض لي غادي تعطي الابناك للشباب ماشي ربوية وماشي حرام. المبادرة التي أشرف عليها الملك محمد السادس، ولي هو أمير المؤمنين في نفس الوقت، واش هاد بوليف كيفهم كثر من السلطة الدينية ف البلاد. الأبناك التشاركية جزء من الابناك العادية وهي لي كتمتلكها، وتاهوما كيحققو ارباح بالفن وبالقوالب، وفق تحقيقات الصحفي.