روبرت اوشن، المدير التقني للجامعة عين 4 ديال المدربين للمنتخبات الوطنية، ويتعلق الأمر بفوزي جمال والفرنسي بيرنار سيموندي، والبرتغالي ريكاردو، إضافة إلى مدرب مغربي كان خدام فقطر. وهاد المدربين تعينوا باش يدربو منتخبات أقل من 15 و17 و20 و23. لكن هؤلاء المدربين رفضوا الصالير، لي خصصتها ليهم الجامعة، مقابل الإشراف على تدريب هذه المنتخبات، واللي كايتراوح ما بين 6 ديال المليون و10 مليون سنتيم، الشي لي خلا عدد من المدربين يرفضوا العرض وماوقعوش الكونتكرا ديالهم هاد الصباح. هؤلاء المدربين عبروا عن استغرابهم من الصالير، خصوصا أن مدرب حاليا في القسم الثاني كيشد أكثر من 6 ديال المليون وفيهم لي كيشد أكثر إلا كان كيدرب فالقسم الأول. أما مصادر أخرى، فتساءلت عن المعايير، لي اعتمد عليها اوشن في اختيار هؤلاء المدربين، سيما أنهم لا يتوفرون على مسار مهني جيد ولم يسبق لهم أن توجوا مع الفرق، لي دربوها من قبل.