لحظة تاريخية في الشرق. سكان الجهة كيستاينو فمناسبة مهمة بزاف بالنسبة ليهم. ويتعلق الأمر باحتضان الملعب الشرفي بمدينة وجدة، يوم 11 أكتوبر الجاري، حدثا كبيرا يتمثل في لعب المنتخب الوطني ولأول مرة مباراة بالشرق. المقابلة ستجمع كلا من المنتخب الوطني ونظيره الليبي، وينتظرها جمهور الشرق على وجه الخصوص لكونها ستكون مناسبة لهم للقاء نجوم المنتخب الوطني واستضافتهم على أرضية ملعب المدينة، الذي أضحى في حلة عالمية بعد افتتاحه من قبل والي الجهة الشرقية معاذ الجامعي. الوصلة الاشهارية لمقابلة المنتخب الوطني المغربي و نظيره الليبي التي ستجرى بالملعب الشرفي بوجدة يوم 11اكتوبر 2019 .حقوق النشر للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم Publiée par صحيفة السبق الإلكترونية sur Jeudi 3 octobre 2019 وكانت هذه الأشغال قد همت تثبيت العشب الطبيعي وتجديد كلي للإنارة، و تثبيت الكراسي بجميع مدرجات الملعب، ما سيجعل متابعة المباريات مريحا لجمهور الشرق. هذا إضافة الى إعادة هيكلة جذرية لجميع مرافق الملعب الطبية و غرف الملابس فضلاً عن المنصة الشرفية، وبقية المرافق بالملعب الوحيد بمدينة وجدة.