المزابية مايا رجعات عوتاني تدخل فبنادم طول وعرض حيت كيتدخلو فشي شبوقات بعاد عليهم. مايا دارت لايف وما مرة ما جوج سولوها مال شنايفها زركَين، كيدقو عليها زعما واش كتكمي. ومايا جاوباتهم: “راني ماكنكميش وكون كنت كنكمي كنت نضرب عليكم گارو حيت انا ماكنحشمش. ولكن انا محتاجة صدري يكون خدام مزيان”. وباش تزيد تشرح قالت الشطاحة مايا أن شنايفها ماشي غوز حيت هي سمرة وعادي يكونو فداك اللون. وكل نهار تقريبا مايا كدير لايف في انستكرام وكيدخلو يتفرجو فيها كثر من 1000 واحد، مرة كيكون عندها موضوع لي باغة تهدر فيه ومرة كتجاوب على الأسئلة.