وقال مصدر ل"كود" أنه علم أن ماجدي لم يظهر في الشركة الوطنية للاستثمار (إس إن إي)(شركة اندمجت مع "أونا" ويشكلان الهولدينك ملكي) منذ أسبوع كما أنه لم يكن في الاستقبالات الرسمية التي عرفها القصر هذا الأسبوع، كما أوضح مصدر ل"كود". وفي سؤال حول ظهور الماجدي هذا الأسبوع في مؤسسة "مغرب الثقافات" المشرفة على مهرجان "موازين"، اكتفى أحد أعضائها "حنا خدامين وما سمعنا والو". هذا الغياب فسره مصدر ل"كود" بكونه قد يدخل في باب الغضبات الملكية "مرة مرة كيغضب على شي واحد وتيجري عليه مدة كيغبر عاد يرجع". ولم يستبعد أن يتم إبعاده عن الواجهة خاصة بعد خروج مواطنين في مسيرات حركة 20 فبراير يطالبون بإبعاده هو وآخرين. ويتهم الماجدي بقيادة حملة غير مسبوقة على صديقه وعدوه في الآن نفسه فؤاد عالي الهمة في الصحف، هذه الحملة فسرها البعض، رغم عدم توفرهم على دليل بأن الماجدي وراءها، بكونها نهاية رجل لم يعد له ما يخسره.