استدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، ناصر بلعيد، سفيرها في جنوب إفريقيا. في مارس اللي فات، وجد الدبلوماسي نفسه في قلب فضيحة فاش اتهماتو موظفة من جنوب إفريقيا بالاعتداء الجنسي، وفق ما ذكرته وسائل الإعلام الجنوب أفريقية. وتقدمت الموظفة جوهانا ليكالالا، وهي أم مامزوجاش فعمرها 42 عام، بشكوى اعتداء جنسي ضد السفير الجزائري بمركز شرطة بروكلين (مركز بريتوريا)، وكشفات أن هاد الانتهاكات ارتكبت بين عامي 2013 و2016. وقال فيشنو نايدو، المتحدث باسم بوليس جنوب إفريقيا، ان وحدة التحقيق في قضايا العنف الأسري وحماية الأطفال والجرائم الجنسية بدات تحقيق فالموضوع.