ريفيو الدياسبورا دارو احتجاج على الاحكام اللي صدرات ضد الزفزافي وصحابو، هاد الاحتجاج اللي تحت شعار “ماشي مغاربة”، كان فيه تغراق الشقف للزفزافي وصحابو، رغم أن هؤلاء ماعندهومش علاقة بالاحتجاج، وماداروش ليه الدعوة. الشكل الاحتجاجي اللي حضروه بزاف ديال ريفيو المهجر، بداو كيسيؤو فيه لصورة الملك، وهذا تبرهيش وخطوات عواقبها ماغاتكونش على هاد المحتجين اللي يديهم فالما البارد حقاش هوما ماكايجيوش للمغرب، بل عواقبها اتكون على المعتقلين وعائلاتهم اللي كيزيدو يأزمو وضعيتهم ببحال هاد الاحتجاجات اللي ماعندها تا معنى، لأن الامر عادي الاحتجاج على الاحكام والمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين، أما أنك تتطاول على رمز البلاد فهادي ضسارة تقدر تنسف أي أمل فإنفراجة قريبة فالملف. هاد الاشخاص منهم عدد على علاقة مباشرة بسعيد شعو، وكيحاولو يروجو لفكرة أن الريفيين باغيين ينفاصلو، وكيقدمو راسهم كمهندسين للفكر الانفصالي، وهادشي كولو باش سعيد شعو يضغط على المغرب، والضحية فهاد اللعبة هوما معتقلي الريف وعائلاتهم، أما بقية الاطراف فهم مقابلين اللايف وبانيين جمهورية ديال اللايفات فالفايسبوك.