حذرت تقارير استخبارتية مغربية، أجهزة الأمن والمخابرات الإسبانية من المساجد السرية التي تفرخ التطرف وخلايا الإرهاب النائم، إضافة إلى ضعف تكوين عدد كبير من أئمة مراكز العبادة والمساجد في إسبانيا. وكشفت التحقيقات المنجزة من طرف السلطات الإسبانية، أن “فوضى تدبير المساجد” كان لها تأثير مباشر في أحداث برشلونة، التي تبين أن على عقلها المدبر هو إمام مسجد مغربي.