سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
حملة المقاطعة. واش سياسية طبعا واقتصادية اكيد. اللي موراها ماشي المواطن لمقصح لمقاتل مع الوقت اللي موراها هما الشركات المنافسة اللي من غباء شي اسلاميين ولاو كيديرو الاشهار لشركات محروقات دعمات داعش ماديا على شركات مغربية
دابا حملة مقاطعة منتجات سانترال ليتيار للحليب وسيدي علي للمياه المعدنية وافريقيا للمحروقات واش هي حملة داروها مغاربة حقاش قهرهم غلاء الاسعار؟ طبعا للا. اللا اولا لان المواطن الفقير المسكين كيشرب سيدي الروبيني وما عندوش لا طونوبيلة يدير ليها ليصانص وكاينين مساكن ايلى بغاو لحليب يشريو ديال لعبار وسدات مادام. اولوية الاولويات عند هاد الفقير ماشي هاد الشركات بل الزرع والسكر والضو والما. هادي اولوية الاولويات. اللا ثانيا حقاش للي بغى يدير الحملة ومأمن بيها كيديرها ضد المنتوج كولو. يديرها ضد الحليب او ضد كافة انواع المحروقات او ضد كافة المياه المعلبة معدنية كانت ولا ماشي معدنية. لكن باش يتم استهداف شركات بعينها فطبيعي خاص الواحد يعرف شكون المستفيذ؟ المستفيد الاول لتلطيخ صورة هاد الشركات حقاش ما عندناش دابا حتى معطيات بالارقام على مدى استجابة المغاربة لهاد الحملة. لكن اللي اكيد ان صورة هاد الشركات كتقاص. دابا البارح واحد بنادم كيدير هاداك الشي ديال الرقية وحاس براسو فاهيم فالدين كيدير فيديو وكيسوق فيه ل”شيل”. شركة اجنبية ديال المحروقات اللي مع طوطال عندهم تاريخ اسود خايب مع داعش او غيرها. فقضية الحليب شفنا ناس ولات كدير الاشهار ل”جودة” ضدا ف”سانتار ليتيار” وفالما بدات ماركات تستافد من هاد الحملة باش تقاد صورتها. يعني الشركات المنافسة عندهم دور فهاد الحملة. طريقة تسويق هاد الحملة وحرفية شعارات بعضها كيزكي هاد الفرضية. طبعا من غير الشركات المنافسة كاين قضية سياسية. عبارة “لمداويخ” اللي دارها محمد بوسعيد التجمعي وزير المالية والاقتصاد لاحت الكورة فمرمى الاسلاميين خاصة بعد تصريح مقرب منه ل”كود” باللي كان كيقصد تيار سياسي =البي جي دي= ماشي كاع لمغاربة