وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (24/25 فبراير 2018)، على مجموعة من العناوين البارزة. الحكومة تخضع لضغوط أمريكية تجبر الأبناك المغربية على كشف حسابات زبنائها
أشارت “أخبار اليوم” في موضوع يحمل عنوان ” الحكومة تخضع لضغوط أمريكية تجبر الأبناك المغربية على كشف حسابات زبنائها” إلى أن مجلس الحكومة صادق، أول أمس الخميس، على مشروع “مرسوم قانون”، تقدم به وزير المالية، يسمح للولايات المتحدة بالحصول على المعطيات البنكية التي تخص جميع مواطنيها الذين لهم حسابات أو استثمارات في المغرب، ما يشكل تحديا لقوانين السر المهني والبنكي. المشروع ينص على التبادل الآلي للمعلومات البنكية مع دول أجنبية بالنسبة إلى الأشخاص الذاتيين والاعتباريين الخاضعين للضريبة في هذه الدول.
وجاء في باقي العناوين “القضاء الهولندي يرفض تسليم شعو للمغرب بمبرر الخوف من تعذيبه”، و”محكمة جنوب إفريقيا تصادر الفوسفاط المغربي وتبيعه في المزاد العلني”، و”الزفزافي مخاطبا أخنوش: المال والسلطة لا يجتمعان”، و”معركة جديدة بين الرميد وأمنيستي”، و”تبناكحت المجهر: هكذا قتل الريع والفساد النموذج الاقتصادي المغربي”، و”جدار بديل بين المغرب وإسبانيا بهدف احترام حقوق الإنسان”، و”مصائب المقاولات فوائد عند الأبناك”، و”حزب الزايدي يعود”، و”الاستقلال يقصف عيوش”، و”السوبر الإفريقي.. الوداد يواجه مازيمبي وسط تفاؤل كبير”. بيع سيارات بمزاد علني وهمي
أفادت “الصباح” أن المركز الترابي للدرك الملكي بمرس الخير بتمارة، يحيل على وكيل الملك لدى ابتدائية المدينة، اليوم (السبت)، محترفا في النصب والاحتيال، باع مديري شركات عقارية وموظفين بالخزينة العامة والتعليم ومستخدمي شركات، سيارات فخمة، على أساس أنها رست عليه من بيع بالمزاد العلني عن طريق المحكمة، بعد حجز العربات بواسطة مفوض قضائي لفائدة شركة للقروض، ما كبد الضحايا 240 مليونا.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “فضيحة ابتزاز مشروع ملكي”، و”تأديب 40 مهندسا موقعا”، و”ملف شعو.. القضاء الهولندي يناقض نفسه”، و”المغرب وجهة الباحثات عن ترميم البكارة”، و”ملف: المغاربة والتأمينات.. كلفة الجهل”، و”اعتقال مختطفي تلميذ بفاس”، و”سوبر وداد”. 3 سنوات من الاغتصاب!
كتبت “الأحداث المغربية” أن ربيعة، التي تطالب ب”حق ولدها” اكتشفت تعرض ابنها للاغتصاب لأزيد من ثلاث سنوات، بمنطقة سيد الخدير بالدار البيضاء. الضحية البالغ من العمر 11 سنة، لم يتمكن من الإفصاح عن العنف والاغتصاب اللذين يتعرض لهما على يد مراهق متنمر يبلغ من العمر 16 سنة. “كان كيتلقى ليا مللي كنخرج من المدرسة، وقالي إلى قلتيها لمك غادي نقهرك بالعصا”، يقول الطفل الذي التزم الصمت، إلى أن وصل الخبر إلى مسامع شقيقه الأكبر من طرف بعض الأصدقاء. وبعد مواجهته بالأمر، اعترف الطفل بما تعرض له، ليوضح لوالدته أنه كان عرضة للاغتصاب كلما خرج من المدرسة، أو ذهب للسوق، وهو ما كان يدفعه إلى الامتناع عن الخروج من البيت. وجاء في باقي العناوين “شعو.. من المخدرات إلى تجارة السلاح”، و”هدنة هشة”، و”بركة: الديمقراطية في أزمة”، و”ريا وسكينة.. في مرتيل!”، و”جريمة قتل في بيت الزوجية”، و”زوبعة بسبب عذاب القبر”، و”الوداد يبحث عن السوبر الإفريقي”، و”الرشوة.. 13 ألف قضية سنويا”، و”شهادة العذرية تثير الجدل!”، و”سعد لمجرد.. لا مواعيد للمحاكمة”.