امتدت ندرة المياه، التي تعيشها عدد مناطق وقرى بالشمال، لتشمل بعض ضواحي المضيقوالفنيدق، حيث يضطر السكان للتنقل بعيدا من أجل ملء ما يحتاجونه من مياه بعض الآبار. ومساهمة منها في تخفيف العبء على المواطنين بتلك المناطق المتضررة من نقص المياه أو انعدامها، بادرت عمالة المضيقالفنيدق لتوفير بعض الصهاريج الثابتة والمتنقلة، لتزويد الساكنة بالمياه الصالحة للشرب، وهي العملية التي ستمتد على طول الفترة الصيفية وما بعدها.