شحال من داعش عندنا فهاد البلاد ومخبيين. الخطير ان هاد الدواعش بداو كيطلو بريوسهم. اخر ما وقع هو الحلقة اللي استضاف فيها الصحافي عبد الله ترابي الاحد الماضي على "دوزيم" محمد عبد الوهاب رفيقي وجبد فيها قضية الارث. ناض فالبداية الكتاني اللي معتز بانتماؤو العرقي بحالو بجال ل،بي وكيسمي راسو "ابو محمد الحسني" وكتب "زعم تافه ان مناقشة المسااة في الارث لم تعد خطا احمد بل هي خط احمر غليظ دون تجاوزه خرط القتاد. فاخسأ فلن تعدو قدك" وداز وحدة اخرى "سفاهة ما بعدها سفاهة ان يتجرآ تافه متقلب فاشل في حياته على قامة علمية مثل الدكتور زعلول النجار حفظه الله. هزلت". دابا هادي كانت غير اشارة من هاد السيد اللي تشد على التطرف ودخلو ليه حبابو وصحابو وعائلتو اللي فرحان بيها باش يطلق وما تطلقش حتى دخل الرميد وضمن باللي غادي يتغير. باين ما تغير والو. حقاش مباشرة جا واحد اسمه ابو مالك احمد محمد عبد الحليم ومشى بعيد وحلل قتل رفيقي "من زعم هذا فهو كافر مرتد لا حرمة لدمه". هادا ايلى كان فالمغرب خاص محاكمته بجريمة الارهاب. طبعا اللي زاد الزيت فالعافية هي هاديك "هوية برس" شبهات رفيقي بالشكر وكذبات على السيد وقولاتو ما لم يقله. هادا موقع متطرف داعشي وهابي مخبي بيناتنا. دابا علاش هاد الفيلم كلو. اش قال رفيقي فبرنامج ترابي على "دوزيم". قال يا سيدي وهو الباحث العارف بالموضوع باللي مناقشة الارث ممكنة. واوضح ان هاد الموضوع "يستحق ان ياخذ جانبا من نقاشاتنا" لان السياقات الاجتماعية والبنية الاجتماعية" و"الادوار الاجتماعية" تغيرت. السيد قال بالحرف ماشي خاصنا نساويو بين الذكر والانثى ولكن ممكن نفتحو وناقشو الموضوع. السيد بنى هاد الشي على ما سماه "الخضوع للسياقات" المذكورة اعلاه شارحا ان التشريعات التي تهم العلاقات البشرية ليست تابثة لان الحياة تتغير تبعا لهذه المتغيرات" مذكرا بان الحكم يدور مع علته وجودا وعدما لكن علاش ضرهم هاد الشي ماشي غير على اثارة الموضوع ولكن عندما قال ان واحد الفكر في اشارة الى الفكر الوهابي الداعشي فرض طريقة للتفكير وان المغرب كانت له اجتهادات متقدمة مذكرا ب"العمل السوسي" …. هنا تقلقو صحاب هاد الفكر الوهابي ومن يدور في فلكهم من السلفيين. هنا تقلقو. هنا طلع ليهم الدم وسبوه وكفروه. مس ليهم راس المال ديالهم. رفيقي قال باللي ممكن نديرو اجتهاد فالتعصيب وذكر باجتهادات الصحابة والخلفاء الراشدين. يعني ما قال والو اللي يسبو مول النقاء العرقي المدعو الكتاني ولا من يدور في فلكه بحال صحاب "هوية برس"