وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (28 مارس 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. شبح التطرف يلغم حقائب "بيجيدي" نبدأ مع "الصباح" التي أكدت أن الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب لم تتردد في تحذير سعد الدين العثماني، الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة، وقادة الأحزاب المشاركة في التحالف الحكومي المقبل، من القبول بترشيح أصحاب خطاب التطرف في العدالة والتنمية، وذلك استجابة من الهيأة المذكورة لمطلب رصد كل ما قد يؤدي إلى سيادة العنف اللفظي ويمكن أن يتحول إلى عنف مادي. وأثارت الجبهة المذكورة في رسالة مفتوحة إلى رئيس الحكومة المكلف وأمناء الأحزاب المتحافلة لتشكيل الأغلبية الحكومية المرتقبة الانتباه بخصوص إمكانية قبول ترشح مجموعة من الأشخاص، الذين ثبت إصدارهم تصريحات تندرج في إطار العنف اللفظي والتحريض على الإرهاب والإشادة به لمناصب وزارية. وجاء في باقي العناوين "أرملة مرداس وعشيقها يواجهان الإعدام"، و"ملف: جرائم الزوجات.. ثالوث الجنس والمال والدم"، و"الحسيمة.. اللعب بالنار"، و"تلاعبات في تعويضات الشوماج"، و"لشكر يقترب من وزارة العدل"، و"مافيا التهجير تغرق سبتو بشمكارة مغاربة"، و"رياضة: القضاء يلاحق العمراني". حياة القاضي ماء العينين مهددة في السجن أفادت "أخبار اليوم" أن القاضي ماء العينين، المعتقل منذ 8 مارس الجاري، حذر من أن حالته الصحية تتدهور، بعدما تم اعتقاله احتياطيا دون مراعاة وضعه الصحي وتقدم سنه، ومعاناته عدة أمراض خطيرة، كمنها السرطان. وانتقد النقيب عبد الرحيم الجامعي، في ندوة صحافية يوم أمس الاثنين، إخضاع القاضي المستشار في المحكمة لمسطرة الاعتقال الاحتياطي، في حين أن له "كل الضمانات لكي تتم متابعته في حالة سراح". وتم اعتقال القاضي ماء العينين ماء العينين، المستشار بمحكمة النقض، في 8 مارس، بعد الاشتباه في تلقيه رشوة. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "هؤلاء أبرز المرشحين للاستوزار"، و"التوتر يعود إلى الريف.. ملثمون يشعلون مواجهات عنيفة مع الأمن"، و"العثماني يقطع شعرة معاوية بين البيجيدي والاستقلال"، و"الوكيل العام يحيل المتهمين بقتل مرداس على قاضي التحقيق"، و"رفض نصف طلبات التعويض عن فقدان الشغل خلال 2016″، و"عودة ملكية إلى القمم العربية"، و"لشكر في حكومة العثماني"، و"الحرب تستعر بين شباط وخصومه"، و"الزاكي: لم يسبق أن عرض علي تدريب المنتخب الجزائري". مصل مفقود يهدد حياة الأمهات كتبت "الأحداث المغربية" أنه بعد نفاد مخزون أنواع من أدوية السرطان والأمراض النفسية، وكذا بعض أدوية الخدج وأدوية السكري، ينضاف إلى قائمة الأدوية المفقودة مصل "أنتي د"، المعروف بأنه مادة حيوية مضادة للفصيلة الدموية السلبية. رعب الإجهاض أو ولادة طفل مشوه أصبحا يحاصران الأمهات، حسب رأي أطباء اختصاصيين في النساء والتوليد، إذ من الضروري أن يقدم هذا المصل للأمهات خلال 72 ساعة بعد الوضع، لمنع أجسامهن من التخلص من كل الكريات الحمراء الجنينية، قبل أن يشتغل جهاز المناعة. وجاء في باقي العناوين "النيران الصديقة تضرب العثماني"، و"الهجوم على إقامة للأمن الوطني بإيمزورن ورشقها بالحجارة وإحراق عربات… الفوضى"، و"نون…الشرطة"، و"فيدورات يشرملون زبونين بملهى ليلي بأكادير"، و"التجديد تتوقف عن الصدور"، و"مسدس يستنفر أمن مراكش"، و"السلطات تنهي عبور الصراط إلى سبتةالمحتلة".