علمت "كود" من مصادر خاصة، أن مصالح الأمن بالعاصمة العلمية، تسابق الزمن منذ يوم الثلاثاء (فاتح نونبر 2016)، لمعرفة الجهة التي تقف وراء ملصقات حائطية ذات بعد "ديني"، تم وضعها في عدد من الأماكن، وسط الشوارع الرئيسية للمدينة، التابعة لنفوذ مقاطعة أكدال، من بينها شارع مصر وللا مريم والحسن الثاني وغيرها. وحسب المصادر نفسها، ل"كود"، فإن محتلف الأجهزة الأمنية العلنية والسرية، هرعت إلى الأماكن التي عثر فيها على هذه الملصقات، حيث قامت بمعاينتها والتقاط صور لتلك العبارات المدونة عليها، بينما لا زالت الأبحاث متواصلة لمعرفة جميع التفاصيل المحيطة بهذه القضية. هاد الملصقات صغار اللي تعرمو فشوارع لمدينة كيدعو الناس باش يدخلو للمساجد ويصليو بحالي يلا حنا ماشي فدولة إسلامية. اللي دار هادشي خاصو يعرف كاين المساجد وكاين البيران واللي بغا يصلي يصلي واللي بغا يشرب يشرب ومخاصك ندخلو فالحياة الخاصة ديال الناس.