اثار مقال ل"كود" عن تغطية لقاء حول الثقافة في الدارالبيضاء وتحدث فيه اندري ازولاي بصفته رئيس مؤسسة الصويرة موكادور واثار ما قدمه للفن الكناوي، اثار هذا المقال غضب كناويين رفضوا الافصاح عن اسمهم. بالنسبة لهؤلاء فان اندري ازولاي لم يقم يوما بالدفاع عن كناوة بل استغل صورتهم لتلميع صورته. هؤلاء اوضحوا ان مهرجان كناوة يحضره ازولاي باش يتصور وصافي اما ما يقوم بكل شيء فهي "ا 3 للانتاج" لصاحبته نايلة التازي "نايلة كتقاتل معانا ودارت جمعية يرما باش ما يبقاوش يستغلونا اكثر وفين ما وقفنا عليها نلقاوها ماشي بحال شي وحدين اخرين". اثير هذا الجدل في وقت يعيش فيه مهرجان الصويرة هذه السنة مشاكل مادية. اهم مهرجان في المغرب كان ضحية الفكر الهيمني لمهرجان "موازين" اللي كلشي كان كيخاف منو وكلشي كيعطيه اللي بغى فالدعم وفالاخير كيجي "كناوة" ولا غيرو كيكولو ليهم ما بقاش فلوس دعم الثقافة والمهرجانات". حسب مصادر ل"كود" فان الحاجة اليوم ماسة لتدقيق اكثر في طرق صرف دعم كل مهرجان على مهرجان، فهناك جمعيات تحصل على دعم الوزارة ولا تصرفه في دعم المهرجان بل توجهه لانشطة اخرى