بمجرد وصوله إلى باب قصر المؤتمرات الجديد، الذي افتتحته مجموعة "يينا هولدينغ" المملوكة للملياردير ميلود الشعبي، سارع عبدالإله بنكيران رئيس الحكومة، إلى الرقص على إيقاعات فرقة عيساوة التي كانت موجودة في عين المكان. بنكيران بمجرد مصافحته للشعبي، كما عاينت "كود"، أحس كأنه أخذته "جذبة" ما وتخلى عن مصافحة من كانوا في استقباله رفقة الشعبي، وقصد فرقة عيساوة وبدا كأنه قائدها.