الحمل تبحث عن المعارف والأصدقاء الذين كمن يبحث عن ضائع ثمين. علاقاتك الجديدة وصداقاتك القديمة تجعلك أكثر اعتمادا على النفس بحيث تجد أنك لم تعد وحيدا. والنتائج معظمها لصالحك وهناك انفراج مادي. الثور ترسم خطة محكمة للبوح بأسرار لا تزال طي الكتمان. الفلك ينصحك بعدم الإدلاء وكشف النقاب عن كل ما تحتفظ به، مهما يكن الدافع والهدف فلا تخسر ما بيدك. الجوزاء لا تقف عند أول حاجز يعترض طريقك في كافة المجالات. ربما الآن تستطيع أن تمسك جيدا بزمام الأمور، ولكن لا تدع اليأس يسيطر عليك كي تبقى محافظا على كافة الأوراق التي بين يديك. السرطان تود الخلاص من كل ما هو حولك، لا متاعب ولا إرهاق فمهلا مهلا. أنت أمام فرصة هائلة وجبارة لتتخلص من أزمة مادية حقيقية. الأسد لا تمنح ثقتك لأحد مهما كان مقربا وقريبا وكما يلوح الأفق فإنك تتأرجح وتتألم وحيدا. الفلك يشير إلى عدم الر احة، وإلى أنك تترك اليوم يدور على هواه. إنك تضيع أحباء وتخسر مقربين وأصدقاء. العذراء تستيقظ اليوم من حلم طال بقاؤه. ومن هذا المنطلق تتغير نظرتك لمجمل الأمور، ولكن نصيحة الفلك لك أن تبقى محافظا على هدوءك وعلاقاتك وألا تعتمد على ما لم يصبح حقيقة على ساحة الواقع. الميزان التقلبات الفلكية التي تؤثر على وضعك النفسي لن يكون لها اليوم أن تؤخر مسرة نجاحك أو تعوقها لأنك ستحرزه بجدارة ودقة متناهية، وهذا ما سيجعلك تشعر بالفخر والإعتزاز اللذين نادرا ما تستعملها سلاحا ضد الآخرين. العقرب تريد تلقي الدروس لكل من استهزأ بك وبقدراتك ولم يعر اهتماما لآرائك، من الناحية العاطفية فترة تحمل لك الأفراح والتهاني ويبدو أنك أمام حفل زفاف حقيقي. القوس تقف مندهشا لأمور ومواقف مضى عليها الزمن تفاجئك الصدف مجددا، وعلى إثرها تزيل من حساباتك مرحلة صعبة ومرهقة من هنا تتجدد عندك الأمال وتكبر الطموحات، وتبدأ صفحات جديدة، خصوصا على الصعيد العاطفي. الجدي إذا كنت تنتظر اتصالا وأخبارا تتعلق بإيفاء وعد وبتحريك إنجازات أو اجتماعات فالحظ يقف إلى جانبك هذا اليوم واستعد من خلال هذه الفرصة للسفر الطارئ والمفاجئ. وستكون تسوية لقضية عائلية خاصة بعد تدخلات من الأصدقاء والمقربين. الدلو تسبح اليوم ضمن دائرة حظ كبرى ستسهل لك أكثر الأمور المعقدة بحيث تسخر لك القلوب وتلفت إليك الإنتباه انتبه إلى وضعك العاطفي وعلاقتك مع الشريك. الحوت حلاول أن تبتعد عن فتح ملفات مقفلة، وخاصة النقاط التي تسبب حساسية للحبيب كي تستطيع أن تكسب وده وينسى شعوره بالحرمان. فالحبيب يشكو من عدم مد الجسور مجددا.