حاول الوزير السابق للشبيبة والرياضة الذي جاء به محمد منير الماجيدي لهذه الوزارة قصد التحكم في القطاع وتحويله الى مقاولة للبيع والشراء لا علاقة له بالرياضة واهدافها ان يحمل مسؤولية غياب الجمهور في مباراة البارصا والرجاء الى وزير الشبيبة والرياضة الحالي عندما قال في تويتر انه لو كان وزيرا لاستطاع ان يملأ الملعب نسي هذا الوزير الذي فرض على حزب الاحرار ولم يترشح يوما حتى للانتخابات البلدية انه هو من جاء بنبعد الله الى سونارجيس المكلفة بادارة ملاعب فاس ومراكش واكادير ولم يسبق له ان خبر ادارة الملاعب وكان يصدر الورد الى الخارج، علاقته الوحيدة بالرياضة كانت صداقته بوزير الشبيبة والرياضة السابق فشل هذا المسؤول ودخل حسب معطيات حصلت عليها "كود" في خلافات كادت تلغي المباراة مع المكلفين باستقدام البارصا كما انه ظل يعيق عملهم لقد ان الاوان لتغيير بنعبد الله لانه يمثل كل ما خرج المغاربة للتنديد به من محسوبية وزبونية وسياسته في ادارة الملاعب ستكلف المغرب غاليا خاصة مع اقتراب تنظيم كاس العالم للاندية فالمسؤولون المحليون بطنجة اكدوا ل"كود" انهم لا يرغبون في التعامل مع هذا الشخص وان مقاطعة الجمهور للمباراة كانت بسبب تصرفاته ويهددون بوقف كل تعاون معه مستقبلا وسياسته في بيع التذاكر اظهرت فشلها وابانت ان بنعبد الله عاجز على القيام بمهمته هذه كما انه ظل وفيا لصديقه الوزير السابق ويفضل ان يتشاور معه ويظهر لامبالاة ونوع من التعالي اتجاه الوزير الحالي محمد اوزين الذي وصل بعد ان صوت عليه المغاربة ولم يدعمه الماجيدي للوصول الى هذا المنصب