تواصل صفحة "هاربات الدارالبيضاء" نشر صور خاصة لكازاويات في انتهاك خطير للحريات الفردية. ويظهر من خلال الصور المعروضة أنها مأخوذة من الحسابات الشخصية للمعنيات بالأمر، التي يعتقد أنه جرى اختراقها، أو من هواتفهن الخاصة.
ولا يعرف لحد الآن الغرض من نشر هذه الصور، وهل وراءها عملية ابتزاز، كما كان عليه الأمر في فضيحة مدينة واد زم.