بعد فضيحة ابتزاز شخصيات كبيرة، منهم رجال أعمال وخليجيون، ومدرب وطني سابق ولاعبون، بعد التقاط صور فاضحة لهم، عاد مدينة واد زم لتحبس الأنفاس، بعد نشر صفحة على "فايسبوك" صور لفتيات شبه عاريات وشباب يتبادلون القبل. والخطير في الصفحة، التي تنتهك الحريات الشخصية، قيامها بالتشهير بالفتيات، إذ جرى نشر صور فتاة مع جميع التفاصيل المتعلقة بحياتها، وأيضا مهنة والدها الذي يعمل في سلك الشرطة.
كما أن بعض الصور تضمنت إيحاءات جنسية مقززة.
وأثار الصفحة ضجة على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك".