أفاد الدكتور الطيب حمضي المتخصص فالسياسات والنظم الصحية فتصريح له إجابة على تساؤلات وتخوفات المغاربة، على خلفية الضجة اللي ناضت على بوصفير فالفريز، أنه مكاينش علاش يخافو. وأوضح الطيب حمضي فالتصريح : "أن هاد الإنذار والتهويل اللي فالإعلام الإسباني جزء كبير منو عندو علاقة بالصراع والمنافسة بين المصدرين المغاربة والفلاحين فالاتحاد الأوروبي خصوصا فإسبانيا واللي تعرضو للكاميوات المغربية لقاوها فرصة". وأضاف" ماحد المغرب كيكتسح السوق الأوروبية فالصادرات غيتم استعمال هاد المعلومات لتصفية الحسابات". وأكد حمضي على أن المعطيات الصحية والطبية مخصهاش تستعمل فالتجارة والمنافسة والصراع، وهادشي اللي وقع فمشكل الفريز، مضيفا "الناس عندها الثقة فالمنظومة الصحية وعندها الثقة فالعلم والطب وإلى بدات كتستعمل هاد المعطيات فتصفية الحسابات غنوليو لا تجارة ولا صحة." وشرح الدكتور أن، "فيروس إلتهاب الكبد الوبائي عادة كينتشر بين الأطفال إلى كان الطفل ولا شخص مريض كيخرج الفيروس مع البراز ديالو ومغسلش يديه مزيان كيأذي الناس... وأضاف أن الإعلام الإسباني كبرها وقال إن فيروس التهاب الكبد الوبائي بسبب أن الفلاحة المغاربة كيسيقيو بالمياه العادمة بدون معالجة.. "، وهذا بعيد عن الصواب لأنه ممكن واحد من العمال إلى كان فيه المرض غيدوزو للفريز.. ولكن ميمكنش لينا نستنتجو أن المغرب كيسقي بالمياه العادمة بالخصوص الجمعيات الفلاحية اللي استعملات هاد المعطيات على أساس انها معطيات علمية بينما لحد الساعة لونكيط اللي داير المغرب مزال معلنش على السبب. وأشار حمضي أن هادشي عادي وكيوقع كل نهار فأوروبا والعشرات من التنبيهات على مواد جايين من دول أخرى وأوروبية كاع، وفيهم يا فيروسات ولامواد مسرطنة.