قال" نيويورك تايمز" في مقال له إن المغرب سواء ربح كأس العالم ولالا ضمنيا راه رابح، مضيفا أنه أول بلد من شمال إفريقيا كيتأهل لكأس العالم للسيدات. وأضاف أن وجود المنتخب المغربي النسوي فأستراليا هاد الشهر شهادة ودليل على جهود مبذولة لتطوير كرة القدم النسائية فالبلاد من خلال الاستثمارات الحكومية والجهود المتضافرة لاكتشاف المواهب، ماشي غير فالمغرب ولكن حتى فالجالية المغربية ففرنسا وإسبانيا وبريطانيا وهولندا. وأشار أن الفريق النسوي المغربي مكانش معروف حتى عند المغاربة وخا المغرب بلاد ديال الكورة والكوايرية ولكن العنصر النسوي فالكورة كان كيتعتبر ظاهرة جديدة عند المغاربة ولكن دبا كاين تغيير وولاو المغاربة كيعرفو الفريق المغربي النسوي كيتابعوه وكيشجعوه بحماس. وأضاف أن اللاعبات المغربيات دارو إنجاز بهادشي للي وصلو ليه لأنه مكانش ساهل عليهم يوصلو لهاد المستوى، من جهة لأن فجيلهم مكانش اهتمام بهاد الرياضة ومكانوش مرافق وتيرانات فين يتدربو، ومن جهة أخرى، واجهو تحديات ثقافية واجتماعية، مشيرا لتصريح خديجة رميشي، حارسة مرمى، فمقابلة ليها مع الموقع، قالت "إنه مكانش ساهل فديك الوقيتة فاش كنت صغيرة وبنت تلعب مع دراري كانت حشومة"، مضيفة "خويا كان كيضربني ويجرني من شعري للدار باش منلعبش وكنعاود نرجع نلعب فوقما لقيت الغفلة. وذكر الموقع أن المدرب المحلي لرميشتي كان عجبو شغفها وقرر يدربها إلى جمعات فريق ديال البنات ومن رميشي بدات كتدور وتجمع فالبنات للفريق ديالها. بالإضافة لصوفيا بوفتيني اللي حتى هي واجهات مقاومة ورفض من عائلتها فاش بغات تلعب كورة غير لقات جداتها اللي دافعات عليها وقنعاتهم باش تقدر تلعب.