يوم 9 يناير فملعب احمدو احيدجو بياوندي اي نهار ماتش المغرب ضد غانا بياوندي فاول ماتشات المجموعة 3 فكأس افريقيا بالكاميرون گال وكرر مدرب الاسود وحيد خاليلوزيتش باللي واخا "حنا من لفراقي المرشحة باش تربح الكاس" راه ""ما عندناش شي تاريخ غني بحال لخراين فالكان". وحيد كان واقعي بزاف. قال باللي راه من 1976 ما ربح المغرب كأس افريقيا وعليه ما تجيوش تقولو لي راه غاديين نربحو الكوب. ثم شدد قبل من هاد الندوة فتصريحات صحافية ان المنتخب اللي كيربح الكاس راه كيتأهل لنصف النهاية مرة او جوج وكيدوز للنهاية ويقدر يخسرها عاد يقدر يربح. يعني حنا المغرب فاخر كأس افريقيا تقصينا فثمن النهاية وباغيين نجيو اليوم ونربحو الكاس. ثم هدر على امور اكثر واقعية فالكورة. الاصابات ديال اللعابة. الماتشات اللي كيديرهم المنتخبات باش تجرب خطط جديدة ما داروش وزاد وقال باللي اللي كيتأهل لكأس افريقيا غير نسى راه كاينين منتخبات صغيرة. المدرب كان واضح. قال باللي وجدو لهاد الكان وباللي المنتخب مزيان وباللي هاد العامين اللي دوزها معاه طورات الخدمة وتقوات المجموعة. وحيد باغي يفرح لمغاربة وفنفس الوقت كيقول ليهم اش كاين ""كلنا طموح باش نخدمو" وباش يفرحو الشعب المغربي "لمغاربة كيتسناو منا كوب مزيان". وعد هو والعميد غانم سايس بامر مهم وهو يتقاتلو. يضاربو على التوني. يعرقو عليه. سايس قال "لمغاربة كيتسناو منا نعطيو 200 بالمائة من جهدنا" ووعد باش اللعابة يعطيو فكل ماتش. دابا فهاد الماتشات الثلاثة للي دازو. تحقق الاهم. المغرب هو اللول فالمجموعة بجوج رباحات وتعادل. غادي يبقى فنفس الملعب فثمن النهاية دابا هادوك اللي كيزايدو عليه وكيطلبو منو الكاس ما سمعوش اش قال. المنتخب واخا البارح مع التغييرات اللي دارت٬ بان مختالف على ماتش غانا والقمر٬ ولكن راه رجع جوج مرات فالماتش. كان خاسر وتعادل وتماركا عليه بيت اخر وتعادل مرة اخرى. اللعابة اللي عندو فيهم اللي ما لاعبينش بزاف يالله رجعو من شي اصابة. شفنا كيفاش الشاعر كان تالف. السيد يالله رجع من اصابة وباش دخل فماتش البارح ضد الغابون كان تالف. شفنا النصيري اللي 3 اشهر ما لعب ومازال خاصو يلعب باش يرجع مستواه. شفنا دفاع دايخ باش ما لعبش غانم سايس. فالماتشات الجايين ايلى بقينا فهاد الكان٬ ممكن تكون اصابات. ممكن تقيس كورونا شي حد. ممكن لعابة يمرضو. مع هاد المنتخب ايلى وصلنا لنصف النهاية راه انجاز كبير. ما قالهاش وحيد ولكن هادا طموحو. طبعا فالنصف كيبدا يبان الكاس. ليك وللخصوم ديالك اللي فيهم منتخبات قوية بزاف