فوجئ عدد ممن التقوا القيادي الاتحادي إدريس لشكر بلوك جديد استهل به الدخول السياسي حيث ظهر لشكر بشارب كبير وبارز، علما أن لشكر اعتاد على حلق شاربه خلال السنوات الأخيرة. وقد علق أحد الظرفاء على اللوك الجديد للشكر بأنه قد يكون وراءه حنين لشكر إلى فترات شبابه، عندما كان معتادا على إعفاء شاربه، فهل تصبح هذه موضة جديدة داخل الاتحاد الاشتراكي؟