جرت العادة أن تخفف الزيارة الملكية إلى الدارالبيضاء من الاختناق، لكن يبدو أن اشغال "الترامواي" والضغط الذي يمارسه اسطول السيارات التي تتزايد في "الدار الكحلا" أرهقت كل الخطط الأمنية للتخفيف من شلل الحركة في بعض الشوارع، وعدسة "فبراير.كوم" تلتقط لكم جزءا من هذا الاختناق.