أكد رشيد أيلال، صاحب كتاب «صحيح البخاري نهاية أسطورة»، أن هناك من أباح جلده وحرق كتابه وقتله أيضا. وأضاف أيلال في تصريح ل«فبراير» أن هناك عدد من المتنورين الإسلاميين والمثقفين الذين انتقدوا الكتاب بعد قراءته، لكن هناك من استهزأ منه حتى دون قراءته، مثل بنحمزة الذي يتحمل مسؤولية رسمية في مدينة وجدة.