تبنت مجموعة "الأنونيموس المغاربة" الهجمات المتكررة على المواقع الحكومية كان آخرها موقع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وقال هؤلاء "الهاكرز في بيان لهم أنهم "سيحطمون كل متعاطف مع " االمختار الغزيوي"، فيما برروا اختراقهم لموقع وزارة الأوقاف لالتزامها الحياد السلبي تجاه هذه القضية حسب تعبيرهم. ولحدود الساعة لم تبد حكومة الإسلاميين أي موقف تجاه القضية وبالخصوص بعدما أخذت منحى "حرب إلكترونية"، ولم يصدر أي تصريح لعضو حكومي لا بخصوص الصحفي الغزيوي أو الشيخ نهاري.