حل قبل قليل، كل مستشار الملك ياسر الزناكي، ووزيري الداخلية، عبد الواحد لفتيت ، ووزير الشباب والرياضة، رشيد الطالبي العلمي، ببيت أيقونة الكرة المغربية عبد المجيد الظلمي، الذي وافته المنية، مساء أمس الخميس، إثر وعكة صحية ألمت به خلال اليومين الماضيين. جنازة عبد المجيد الظلمي وإلى جانب الوزيرين في حكومة العثماني، حضر والي جهة الدارالبيضاء وعدد من نجوم كرة القدم ممن رافقوا « المايسترو » في مساره الكروي، أو الجيل الحالي، حيث تشهد زنقة أكادير، وسط مدينة الدارالبيضاء، توافد المئات من محبي وأصدقاء الراحل، حضروا من أجل توديع « المعلم » إلى مثواه الأخير. جنازة عبد المجيد الظلمي أهل الفن أيضا كان لهم نصيب في عزاء « المايسترو »، حيث عاينت « فبراير » بعض الوجوه الفنية، إلا أن المشهد الأكثر إثارة في العزاء هو تواجد الأطفال والنساء و الشيوخ، حيث بدا الجميع في لحظة خشوع مغادرة جنازة « المعلم » بيته إلى مثواه الأخير بمقبرة الشهداء، حيث سيواري الترى بعد ظهر اليوم. جنازة عبد المجيد الظلمي