عبر مغاربة لميكرفون « فبراير.كوم »، عن حنينهم لما أسموه الزمن الجميل ولعبه وألعابه وممارسات الطفولة البريئة عبر لعب طفولية، طبعت ذاكرة أبناء أجيال كاملة قديما، من قبيل لعب « النك » و « الزدينيفري » الجري، ولعبة « الشرطي والحرامي »، ولعب كثيرة عاشها الصغار. وتذكر مغاربة تحدوا بشكل نوستالجي لفبراير.كوم »، مجموعة من الألعاب، حيث استحضروا واقع الحال وصولا الى لعبة البوكيمون وتأثير التكنولوجيا والهواتف الذكية على لعب الأطفال.