إنه يتطور بشدة، والمقصود هو العنف ضد النساء، والتأكيد جاء في الدراسة التي قدمها مرمز عيون نسائية في الندوة الصحافية التي قدمها هذا الصباح، والتي تؤكد أن العنف ضد النساء لم يعد ظاهرة عادية في المغرب، وإنما أصبح يهدد الحق في الحياة، باعتباره أسمى الحقوق التي نصت عليها الديانات السماوية، والقانون الدولي لحقوق الإنسان، والمواثيق الدولية ذات الصلة، وهذه الأرقام: 44642 فعل عنف مورس ضد 5542 امرأة ، مما يشكل معدل 8 أفعال عنف مختلفة، مورست ضد كل امرأة زارت مراكز الاستماع خلال سنة 2012 6 حالات قتل 198 حالة تفكير في الإنتحار نتيجة التعرض للعنف 47 حالة حرق 23 حالة عنف خلفت عاهات مختلفة 35 حالة إجهاض لها ارتباط بفعل من أفعال العنف 413 حالة إغتصاب زوجي تم التصريح بها لدى المراكز 250 حالة إغتصاب خارج سياق العلاقة الزوجية 300 حالة حمل غير مرغوب فيه ناتج عن إغتصاب أو إغتصاب زوجي أو ناتج عن المنع من أخذ وسائل منع الحمل 35 حالة إصابة بأمراض جنسية 36 امرأة ضحية عنف إضطررن لإمتهان الدعارة 688 امرأة صرحن بأنهن بدون مأوى