هذه قصة إيميلي وجيستان التي تتحول إلى العالمية، بسسب تدويل طلب زواج جيستنان من محبوبته ايميلي. غنى، رقص، انحنى، أحضر والدته التي تقطن في مكان بعيد، سجل أجمل لحظات الحب التي جمعت بينهما منذ سنة ونصف.... باختصار، عدد طرق طلب خطيبته للزواج، وصور كل هذا، فإذا بعالم افتقد الرومانسية بالآلاف فيديو طلب الزواج بطرق متعددة على اليوتوب. أليس هذا دليلا إلى التعطش إلى الرومانسية في عالم ما عاد للمرء الوقت ولا المزاج ولا الظروف ليكون كذلك؟!