بتاريخ يومه 19/1/2010 وباحد المستشفيات بباريس حيث كان يتلقى العلاج اخدت يد المنون الاستاد والمناضل والحقوقي البارز عبد الله الولادي عن سن يناهز 69 سنة. وتفيد مصادر مقربة من عائلة الهالك ان جثمان هدا الاخير سينقل غدا انشاء الله الى المغرب حيث سيدفن بآسفي. وقد كان الفقيد، رئيسا للمنظمة المغربية لحقوق الإنسان في الفترة ما بين 2000 و2006، وعضوا في مجلسها الوطني، وعضوا بالمجلس الإداري لمؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء. وحصل الفقيد الذي كان محاميا بهئية الدارالبيضاء على الإجازة في الأدب العربي سنة 1963 وعلى إجازة في الحقوق سنة 1970 . كما كان عضوا في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. تعازينا الحارة الى عائلة الفقيد والى كل المناضلين الحقوقيين وانا لله وانا اليه راجعون